عاهد ربي مانسيتك/ الشيخ بوراس
كي نتفكر دنيتي نرجع حاير
وعادة من طبعي نفكر ونخمم
نتذكر عيطة عڨابي، وحداير،
جرحي قاوي مابغاشي يتلملم
خلالي في وسط قلبي المواير
جيتك قاصد من محاني متعلم
نشكي لك يا مرصمي وانا زاير،
ناحت فيك حروف مسقية بالدم
واكتب يا تاريخ ذكرى للساير
كانت فيك خيام ترحل وتڨيم
ونجع كحيلة رافد عليه قراير
يدلفق فحل الابل عنها يزرم
و. لاح جفالو كان حالو متغاير،
كانت فيك جلاد. حلابة واغنم
واللقو مفاطيم محيوز بشاير،
العود على الخالفة ديما ينهم
متشنحل كالي جنابو متثاير
تسمع حس دريزها دهمة ودهم
والبارود مع السناطر متفاير
البڨرات يزوڨو روشة وشخم
ناضو سنيات ليهم واحراير
اسلاڨ يحدوا الذيب ليا حوّم
معيونة للصيد بري والطاير
وادواوير تشوف فيها تتنظم
خاوة ملمومين كنة واضراير
والزڨاية مع العشية فالمَڨسم
حكامة ربحوا اللاية وبحاير،
تسمع كلمة« مرحبا بيك تڨدم»
ضيف المولى قاع ما يقعد باير
المشوي منصوب والخير مْڨسم
والعام يبان من خريفه والناير
قصيدة... نتفكر المراصم... الشيخ بوراس البيض.. الجزائر
..... الخ
تعليقات
إرسال تعليق